بدأ الهجوم عليها من قبل العصابات الصهيونية منذ عام 1948م وتم طرد سكانها أكثر من مرة إلى ان تم طردهم بشكل نهائي عام 1954م وليس كما هو مذكور
عام 1967م وعاد سكان القرية اليها مرة أخرى عام 1972م لكن على جزء من اراضيها اما باقي الاراضي فبقيت تخضع للاحتلال الإسرائيلي.
خضعت القرية للاحتلال قبل عام 1967م وكان اخر تهجير لهم عام 1954م واستقر سكانها في مخيم الدهيشة للاجئين الفلسطينيين في مدينة بيت لحم إلى ان تمت
عودتهم على اجزاء من قريتهم عام 1972م.
الآن فتحاط القرية باكثر من 5 مستوطنات إسرائيلية منها بيتار عيليت وموفي بيتار وصور هداسا بالإضافة إلى هدار بيتار كما أن عدد سكان القرية حسب
في العام 2008 بلغ 1128 نسمة العائلات التي تسكن القرية هم من المناصرة والحروب اغلب سكان القرية يعتمدون على زراعة الأرض المتبقية من مساحة القرية
المصادرة منذ العام 1948 أو ما يسمى الخط الاخضر فان 80% من اراضي القرية هي داخل الخط الاخضر ويمنع اصحابها من الوصول اليها وتهتبر القرية من
خط الهدنة كما كان متعارف عليه سابقا هنالك العديد من سكان القرية الذين استشهدوا أثناء الهجمات الإسرائيلية عليها ما بين العام 1984 ولغاية العام 1967 وتم تدمير مباني القرية التي كانت قائمة اكثر من مرة على يد عصابات الهجانا وتشيرن سابقا تم اجلاء سكان القرية عنها في العام 1958 وسمح لهم بالعودة اليها في العام 1972 بعد مفاوضات مريرة مع اصحاب القرية في ذلك الوقت ولا زلنا نذكر كلمة قالها قائد المنطقة الإسرائيلي في زيارة للبلدة بعد ودة السكان الها ان إسرائيل ارتكبت أكبر حماقة بالسماح للسكان بالعودة إلى اراضيهم